الارتباط بالامتحانات الدولية

تتوافق دورة اللغة الإنجليزية للأعمال مع عدة امتحانات إنجليزية دولية تركز على السياقات التجارية، مثل:

• شهادات اللغة الإنجليزية للأعمال (BEC): مقدمة من كامبريدج الإنجليزية، هذه الشهادات (الابتدائية، المتوسطة، والمتقدمة) تقيم مهارات اللغة الإنجليزية المتعلقة بالأعمال.
• اختبار الإنجليزية للتواصل الدولي (TOEIC): يقيس هذا الاختبار مهارات الإنجليزية اليومية المستخدمة في بيئة العمل الدولية.
• اختبار اللغة الإنجليزية الدولي (IELTS) للأعمال: على الرغم من أن IELTS هو اختبار لغة إنجليزية عام، يمكن تخصيص التحضير له للتركيز على المهام والسيناريوهات المتعلقة بالأعمال.
• اختبار اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية (TOEFL): بينما TOEFL هو أيضًا اختبار لغة إنجليزية عام، تقبله العديد من برامج الأعمال كدليل على كفاءة اللغة الإنجليزية.

سيكون الطلاب الذين يكملون دورة اللغة الإنجليزية للأعمال المعتمدة من كامبريدج والمقدمة من معهد أي انجلش للغات مستعدين جيدًا لخوض هذه الامتحانات، حيث تغطي محتويات الدورة العديد من المهارات اللغوية التي تقيمها هذه الاختبارات.

من يستفيد من دورات اللغة الإنجليزية للأعمال؟ وكيف يرتبط ذلك بتحسين مسيرة المتعلمين المهنية؟

تم تصميم دورات اللغة الإنجليزية للأعمال لتفيد شريحة واسعة من الأفراد الذين يحتاجون إلى استخدام اللغة الإنجليزية في سياق مهني. هنا بعض الفئات التي تستفيد بشكل خاص من هذه الدورات وكيفية تأثيرها على تحسين مسيرتهم المهنية:

 1.     المحترفون العاملون في الشركات الدولية:
 – الفائدة: تحسين مهارات التواصل للتفاعل مع الزملاء والعملاء والشركاء من دول مختلفة.
 – تحسين المسيرة المهنية: زيادة القدرة على المشاركة في الاجتماعات والمفاوضات والعروض التقديمية، مما يؤدي إلى تحسين الأداء الوظيفي والتقدم في المسيرة المهنية.

2.     الباحثون عن عمل:
 – الفائدة: زيادة فرص التوظيف من خلال إظهار الكفاءة في اللغة الإنجليزية، والتي غالبًا ما تكون مطلبًا في الشركات متعددة الجنسيات.
 – تحسين المسيرة المهنية: زيادة فرص الحصول على عروض عمل وترقيات في الأسواق العالمية.

3.     رواد الأعمال وأصحاب الأعمال:
 – الفائدة: تحسين القدرة على إدارة الأعمال الدولية، وفهم اتجاهات السوق العالمية، والتواصل بفعالية مع الأطراف المعنية الدولية.
 – تحسين المسيرة المهنية: توسيع فرص الأعمال وإمكانية النمو في الأسواق العالمية.

4.     الطلاب والخريجون الجدد:
 – الفائدة: الاستعداد لدخول سوق العمل العالمي من خلال اكتساب مهارات التواصل التجاري الأساسية.
 – تحسين المسيرة المهنية: تعزيز السير الذاتية وجذب انتباه أصحاب العمل الذين يبحثون عن مرشحين يتمتعون بمهارات إنجليزية قوية.

5.     المحترفون في مجالات محددة (مثل المالية، التسويق، تكنولوجيا المعلومات):
 – الفائدة: مهارات لغوية مخصصة للمهام الصناعية المختلفة مثل كتابة التقارير، تقديم العروض، وفهم الوثائق التقنية.
 – تحسين المسيرة المهنية: تحسين الكفاءة والفعالية في أداء المهام الوظيفية المحددة، مما يؤدي إلى التقدم في المسيرة المهنية.

6.     المديرون والتنفيذيون:
 – الفائدة: تحسين مهارات القيادة والإدارة من خلال التواصل الفعال، سواء داخل الشركة أو مع الشركاء الخارجيين.
 – تحسين المسيرة المهنية: تعزيز القدرة على قيادة الفرق، وإدارة المشاريع، وتنفيذ الاستراتيجيات على المستوى الدولي.

كيف ترتبط دورات اللغة الإنجليزية للأعمال بتحسين المسيرة المهنية

• مهارات التواصل: التواصل الواضح والفعال أمر حاسم في أي بيئة عمل. تركز دورات اللغة الإنجليزية للأعمال على تحسين مهارات التحدث، الكتابة، الاستماع، والقراءة في سياق الأعمال، مما يساعد المحترفين على التواصل بثقة وفعالية.
• المفردات المهنية: تعلم هذه الدورات المصطلحات والجمل المحددة المستخدمة في مجالات الأعمال المختلفة، مما يسهل على المتعلمين فهم واستخدام لغة الصناعة.
• الوعي الثقافي: فهم الاختلافات الثقافية وآداب الأعمال أمر ضروري في الأعمال الدولية. غالبًا ما تتضمن دورات اللغة الإنجليزية للأعمال تدريبًا ثقافيًا لمساعدة المتعلمين على التفاعل بسلاسة في البيئات متعددة الثقافات.
• بناء الشبكات: تُمكن الكفاءة في اللغة الإنجليزية للأعمال المحترفين من توسيع شبكاتهم من خلال التواصل مع الزملاء، المرشدين، وقادة الصناعة على مستوى العالم.
• التنقل المهني: يفتح إتقان اللغة الإنجليزية للأعمال الفرص للعمل في دول مختلفة، والمشاركة في المشاريع الدولية، ومتابعة المسارات المهنية العالمية.